تسعى المنظمات دائما إلى الاهتمام بالعنصر البشري من خلال تنمية العلاقات الجيدة معهم باعتبارهم المحرک الرئيس والأساسي في أي منظمة لجميع عملياتها، ولذلک فإن جميع المنظمات تهتم بمرحلة اختيار العاملين وترکز على من تتوفر فيه الکفاءة والمهارة والقدرة على الإنتاجية والدافعية إلى العمل، وبالمقابل کان لزاماً عليها تحفيزه والاهتمام به والمحافظة على استمراريته داخل المنظمة وتقديم کل ما من شأنه تحريک طاقتهم وقدراتهم وتوليد الرغبة والحماس في العمل وجعلهم عناصر فاعلين ومشارکين في زيادة إنتاجية المنظمة، ويشيرالبلادي (1431: 15) إلى أنه " کانت الاهتمامات الأولى في الإدارة ترتکز أساساً على المنظمة والعمل وإهمال الجانب الإنساني، فقد کان ينظر للإنسان العامل نظرة مادية بحتة باعتباره أداة للإنتاج فقط، ولم ينظر له على أنه إنسان له ميوله ورغباته وتطلعاته وحاجاته" .
الأسمري, محمد بن مفرح. (2018). الحوافز الوظيفية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى قادة المدارس الحکومية بمدينة تبوک. مجلة القراءة والمعرفة, 18(الجزء الثانى202 أغسطس), 271-283. doi: 10.21608/mrk.2018.100612
MLA
محمد بن مفرح الأسمري. "الحوافز الوظيفية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى قادة المدارس الحکومية بمدينة تبوک", مجلة القراءة والمعرفة, 18, الجزء الثانى202 أغسطس, 2018, 271-283. doi: 10.21608/mrk.2018.100612
HARVARD
الأسمري, محمد بن مفرح. (2018). 'الحوافز الوظيفية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى قادة المدارس الحکومية بمدينة تبوک', مجلة القراءة والمعرفة, 18(الجزء الثانى202 أغسطس), pp. 271-283. doi: 10.21608/mrk.2018.100612
VANCOUVER
الأسمري, محمد بن مفرح. الحوافز الوظيفية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى قادة المدارس الحکومية بمدينة تبوک. مجلة القراءة والمعرفة, 2018; 18(الجزء الثانى202 أغسطس): 271-283. doi: 10.21608/mrk.2018.100612